في لوقا 12 يضع يسوع عنواين لبعض تحديات الإيمان الإدارية . و هو يعطي مثال عن شخص يواجه مأزق من الطبيعة فضلاً لحنان الله . و في البداية تظهر حلوله حكيمة ، و بالرغم من ذلك ، تظهر بعد ذلك دوافع التمحور حول الذات . فمثلما تؤخذ حياته ، فليس من منفعة و لهذا يعطي يسوع هذا التنبيه الصارم .
"أيها الغبي هذه التي اعددتها . . وهذا كيف سيكون مصير كل من يزخر لنفسه و لا يكنز لله " (لوقا 12: 20- 21)
هذا المقطع من الرسوم المتحركة تم تجهيزه في أمريكا القديمة - الغرب الموحش - من حيث أتى المزارع - راعي البقر - "ماك" و الذي يندهش بالمحصول الوفير في البرية المتربة و الموحشة.
حسناً - و بالرغم من خطط ماكس و لكنه يقع في ورطة .